يزداد خوفي كلما قرأت أو سمعت : "العلم بحر لا ساحل له"
فما ألبث إلا أن أبحث عمن يعينني على خوض غِماره، وإذا بتيسير من رب كريم أجد يد العون لمواصلة هذا العلم!
وكان لزاما عليّ أن أشكر ربي أن يسر لي ذلك، كما أنه من الشكر أن أمد يد العون لكل من أراد مساعدة علمية تعينه على مواصلة الطريق.
وقد بذلت قليلا من الجهد في ذلك بتسهيل بعض الغوامض النظرية والتطبيقة - في التخصص، ويمكنكم الاستفادة منها بانضمامكم إلى قناتي على Telegram:
https://t.me/DrDawoodAlhuwaymil